بين المسيح وآدم
article

بين المسيح وآدم

مجد وانكسار

القاهرة
٢٨ يناير ٢٠١٨ - ٣٠ يناير ٢٠١٨
يخبرنا الكتاب المقدس في رومية 5: 19
"لأَنَّهُ كَمَا بِمَعْصِيَةِ الإِنْسَانِ الْوَاحِدِ جُعِلَ الْكَثِيرُونَ خُطَاةً، هكَذَا أَيْضًا بِإِطَاعَةِ الْوَاحِدِ سَيُجْعَلُ الْكَثِيرُونَ أَبْرَارًا." وأيضًا "لأَنَّهُ كَمَا فِي آدَمَ يَمُوتُ الْجَمِيعُ، هكَذَا فِي الْمَسِيحِ سَيُحْيَا الْجَمِيعُ. (1كورنثوس 15: 22).
في مؤتمر "بين المسيح وآدم، مجد وانكسار" يصحبنا القس تشارلز لايتر في رحلة مشوقة في عدد من العظات الروحية ليكلمنا عن الخطية وفداحتها، وعن الله وقداسته، وعمله في حياة المؤمن منذ قبوله للإيمان وخلال مسيرة إيمانه. يشرح لنا معنى أن المسيح جعلنا أبرارًا، وإن أصبح المؤمن بارًا حقًا فلماذا يخطئ؟ هل يعني تبريري بالإيمان أنني حر لأرتكب ماشئت من الخطايا؟ ما هما التبرير والتجديد الذان يحدثان في حياة المؤمن وما الفرق بينهما؟ وكيف يكون لي سلام في مسيرة إيماني مبني على تعاليم الكتاب المقدس.

المتكلمون

تشارلز لايتر

راعي كنيسة ليك رود، في كيركسفيل، بولاية ميزوري الأمريكية. وهو مُتَحدث في العديد من المؤتمرات داخل وخارج أمريكا، ومؤلف كتابيّ التبرير والتجديد "Justification & Regeneration" وناموس المسيح "The Law of Christ".

عظات المؤتمر

صور المؤتمر

مشاركة المؤتمر