9 علامات للكنيسة الصحيحة

9 علامات للكنيسة الصحيحة

مارك ديڤير

ما الذي يجعل كنيسة ما تتمتع بالصحة؟ ربما سبق أن قرأت بعض الكتب التي تتناول هذا الموضوع، لكنك لم تقرأ مثل هذا الكتاب. بدلًا من تقديم دليل إرشادي لنمو الكنيسة، يقدِّم هذا الكتاب الكلاسيكي مبادئ حقيقية ومختبرة لتقييم صحة كنيستك من منظور كتابي. وسواء كنت راعٍ أو قائد خدمة أو عضو فاعل في جماعتك أو كنيستك، ستساعدك هذه الدراسة الخاصة بالعلامات التسع للكنيسة الصحيحة على بداية حياة جديدة وسليمة في كنيستك لمجد الله ولخير شعبه.

سلسلة بناء كنائس تنعم بالصحة

معلومات عن الكتاب

محتويات الكتاب

عدد الصفحات: 352

مقدمة الكتاب

العلامة الأولى: الوعظ التفسيري

العلامة الثانية: اللاهوت الكتابي

العلامة الثالثة: الإنجيل

العلامة الرابعة: فهم كتابي للاهتداء “الإيمان بالمسيح”

عرض اكثر

العلامة الخامسة: فهم كتابي للكرازة

العلامة السادسة: فهم كتابي لعضوية الكنيسة

العلامة السابعة: التأديب الكنسي الكتابي

العلامة الثامنة: الاهتمام بالتلمذة والنمو

العلامة التاسعة: القيادة الكتابية في الكنيسة

ملحق 1: نصائح لقيادة الكنيسة في اتجاه صِحِّي ‏

ملحق 2: “لا تفعل ذلك!” لماذا لا ينبغي أن تمارس التأديب الكنسي

ملحق 3: رسالة التسع علامات‎ ‎الأصلية

ملحق 4: أدوية من الخزانة

عن الكاتب
مارك ديڤير

مارك ديڤير (Mark Dever) حاصل على دكتوراة من جامعة كامبريدج وراعي كنيسة كابيتول هيل المعمدانية بواشنطن العاصمة، ورئيس جمعية (9Marks). كتب عدة كتب عن صحة الكنيسة وقيادتها.

قالوا عن الكتاب

"من المثير للدهشة أن يصف الرسول بولس جماعة المؤمنين المحلية بأنها "كَنِيسَةَ اللهِ الَّتِي ‏اقْتَنَاهَا بِدَمِهِ" (أعمال 20: 28). فإن هذا الوصف يرفع من أهمية حياة الكنيسة، وحالتها ‏الصحية، وإرساليتها إلى أقصى درجة. إننا نتعامل هنا مع جماعة من البشر مقتناة بالدم، ‏وبالتالي لا أريد أن أتحدث عن أفكار بشرية، بل أريد فقط أن أعرف ما تقوله كلمة الله عن ‏الكنيسة. ولهذا أنظر بكل رجاء وثقة إلى التزام مارك ديڤير الأصيل بالكتاب المقدس. ‏قليلون اليوم هم الذين يصرفون وقتًا للتفكير بشكل أوسع فيما يجعل من كنيسة ما كنيسة ‏كتابية تنعم بالصحة. وأنا أشكر الله لأجل هذا الكتاب ولأجل الخدمات التي تقوم بها هيئة ‏‏"‏‎9 marks‎‏".‏

جون بايبر

‏"ما أكثر الكتب التي كُتبت عن الكنيسة ولكنها بلا قيمة تُذكَر. إلا أن هذا الكتاب يختلف ‏كثيرًا. فإننا نادرًا ما نجد كتابًا عن الكنيسة يمزج التأمل الكتابي واللاهوتي الجاد والموثوق به، ‏مع الحكم التقي والصحيح والخبير، والتطبيق العملي. وهذا الكتاب هو أحد هذه الكتب. إن ‏كنت قائدًا مسيحيًا، انتبه جيدًا إلى الكتاب الذي تمسكه الآن بين يديك، فهو قد يغير ‏حياتك وخدمتك."‏

د. أ. ‏كارسون

"في زمن يتم فيه تقييم الكنيسة على الأغلب بحسب مظهرها الخارجي، بات أمرًا حيويًا أن ‏نعرف كيف نقيس الحالة الصحية الحقيقية للكنيسة. فبعض الناس يُزيِّنون بمستحضرات ‏التجميل جثث الموتى! أما مارك ديڤير فيقدم في هذا الكتاب المعايير الكتابية اللازمة لتمييز ‏الصحة الروحية للكنيسة، ليس بحسب ما تبدو عليه من الخارج أمام العالم، بل بحسب ما ‏هي عليه من الداخل أمام الله. هذا كتاب ضروري ونافع، وأُوصِي بشدة بقراءته."‏

جون ماك ‏آرثر

‏"يُعد كتاب "تسع علامات للكنيسة الصحيحة" واحدًا من أفضل الكتب، وأسهلها قراءة، ‏وأكثرها نفعًا، من أجل تعلم كيفية قيادة الكنيسة نحو التغيير الروحي. فهو لا يُسلِّط الضوء ‏على نمو الكنيسة، بل على حالتها الصحية، التي هي الهدف الصحيح لأية خدمة مركزها الله. ‏وكل فصل من فصول الكتاب يقدم لنا الأساس الكتابي للوعظ، أو الكرازة، أو التلمذة، أو أي ‏جانب آخر من حياة الكنيسة، بالإضافة إلى مقترحات عملية في هذه الجوانب. وقد خضعت ‏هذه المبادئ والممارسات العملية للاختبار العملي في خدمة مارك ديڤير الحيوية باعتباره راعيًا ‏رئيسيًا لكنيسة مزدهرة"‏

فيليب ‏جراهام رايكن

‏"لقد صارت أمريكا في عصر‎ ‎ما بعد الحداثة مغمورة بالروحنة، وليس بالمسيحية الأصيلة ‏الحقيقية. ونرى البرهان الواضح على هذا في غياب التعليم الكتابي في العديد من الجوانب ‏والمجالات. وبما أن حركة الإصلاح لطالما كانت موجهة نحو الكنيسة، فعلينا أن نصليَ كي ‏نرى كنيسة مصلَحة في عصرنا هذا. يهدف مارك ديڤير في بيانه الرسمي: "تسع علامات للكنيسة الصحيحة" إلى تعافٍ كتابي حقيقي لكنيسة العهد الجديد. فإن كل صفحة من صفحات ‏الكتاب محمَّلة بتحليلات مدروسة واهتمام جيد. ولا بد أن يكون المكان الحقيقي لهذا ‏الكتاب في يدي كل راعي كنيسة أمين، وأيضًا في أيدي جميع من يُصلُّون لأجل الإصلاح في ‏هذا العصر."‏

ألبرت مولر

‏"يرتبط مستقبل المسيحية الكتابية في العالم الغربي ارتباطًا وثيقًا بمستقبل الكنيسة المحلية، ‏وهذا ما يعلِّم به مارك ديڤير. لذا يُعد كتابه "تسع علامات للكنيسة الصحيحة" وصفة دوائية ‏كتابية لأجل الوصول إلى الأمانة"‏

ج. ليجون دانكان

‏"أقوم في مادة عقيدة الكنيسة التي أعلمها بتكليف تلاميذي بقراءة كتاب "تسع علامات للكنيسة الصحيحة". وعلى الرغم من عدم وصولي إلى الاستنتاجات عينها التي وصل إليها ‏الكاتب، إلا أن الكتاب يعد من الكتب القلائل التي خاضت مؤخرًا في قضايا كنسية هامة ‏وحاسمة. وهو أيضًا كتاب رائع يمكن لرعاة الكنائس التباحث فيه مع أعضاء كنيستهم"‏

بايج باترسون

‏"هذه مناشدة حماسية وقوية للكنائس كي تضطلع بمسئولياتها بجد، لمجد الله وخلاص ‏النفوس الضالة"‏

تيموثي جورج

‏"في هذا الكتاب، يدعو مارك ديڤير الكنيسة إلى إعادة اكتشاف تراثها الكتابي، كما فعل ‏قديمًا مارتن لويد جونز وجون ستوت. وربما لم يحدث في التاريخ القديم قبلًا أن بذلت ‏الكنيسة أقصى ما في وسعها كي تكون ذات صلة بمجتمعها، فصارت بما فعلته أقل صلة ‏بالثقافة المحيطة بها! ففي حين يشجعنا قادة الكثير من الكنائس الحديثة أن نكون "في ‏العالم"، يُذكِّرنا مارك بأن دعوتنا هي أن نفعل هذا دون أن نكون "من العالم". إن صفحات ‏هذا الكتاب مليئة بأحاديث عن "كينونة" الكنيسة وليس عن "عمل" الكنيسة. ففي النهاية، ‏دائمًا ما تسبق الكينونة العمل، إذ أن ما "نعمله" في نهاية الأمر دائمًا ما يتحدد من خلال ‏كينونتنا، أي مَن نحن. دعوا الكنيسة تكون هي الكنيسة! هيا اقرأوا هذا الكتاب واجنوا ما ‏فيه من فوائد وثمار!"‏

و. س. هوكينز

‏"كتاب مارك ديڤير هو هدية من السماء لأي راعي كنيسة يصارع مع تساؤلات عن شكل ‏النجاح والأمانة في الكنيسة. فهو يساعد على رؤية ما هو أعمق وأبعد من الشهرة، وجَلَبةِ ‏الأعداد، والإحصائيات، وأحدث المنهجيات، موجهًا إياك إلى المسالك القديمة، وإلى روعة ‏خطة الله للكنيسة المحلية، تلك الروعة التي تغير العالم"‏

جوشوا هاريس

‏"ما أندر الكتب التي تؤكد على أولوية الكنيسة، بل والأندر منها هي تلك الكتب التي تقوم ‏بتعريف الممارسة العملية للكنيسة المحلية من صفحات كلمة الله وليس من خلال ‏الاتجاهات السائدة في المجتمع. هذا هو الكتاب الذي قدمه لنا مارك ديڤير، والذي يُعد أفضل ‏كتاب قرأته في هذا الموضوع ذي الأهمية القصوى، كونه كُتِبَ بيد راعي كنيسة ولاهوتي نجح ‏حقًا في بناء كنيسة محلية صلبة وثابتة في العاصمة واشنطن."‏

س. ج. ماهاني

Email
مشاركة الكتاب

المزيد من الكتب