مايكل لورانس
من أكثر الموضوعات التي حاول إبليس إثارة حيرة البشر بشأنها هي طبيعة الاهتداء الحقيقي. فكي ننجح في أن ينتهي الحال بالمتديِّنين في الجحيم، هل توجد وسيلة أفضل من أن ندعهم يظنون أنهم مؤمنون حقيقيون، بينما هم ليسوا كذلك؟! أوضح مايكل لورنس لنا هذه المسألة عن طريق البناء على حقيقة التجديد الذي صار منسيًّا، والذي يشكِّل أساس الاهتداء. ثم يختم بعد هذا بالتطبيقات العملية لهذه الحقيقة حين يتم تبنِّيها بأبعادها الكتابية الصحيحة. فإن قلمه هو قلم كاتب ماهر، ينضح بمشورة رعوية حكيمة. أوصي بشدة مَن يعرفون أنهم مؤمنون حقيقيون بأن يقرأوا أيضًا هذا الكتاب الممتع حتى يتجنَّبوا تضليل آخرين
عدد الصفحات 172
الفصل الاول: جديد لا صالح: ضرورة التجديد
الفصل الثاني: مخلَّص لا صادق: عمل الله، لا عملنا
الفصل الثالث:تلمذة لا مجرد قرار: طبيعة استجابتنا
الفصل الرابع:مقدسون لا مشفيون: تطبيقات على الحياة المسيحيَّة
الفصل الخامس:متفرِّدون لا مصمَّمين على أحدث صيحة: تطبيقات على الحياة الكنسيَّة الجماعية
الفصل السادس:ادْعُ ولا تُسوِّق: تطبيقات على كرازتنا
الفصل السابع: افحص قبل أن تمنح اليقين: تطبيقات على الخدمة
الفصل الثامن:مترفقون لا متحفِّظون: الخطر الذي تشكله الكنيسة النقية أكثر مما ينبغي
هو الراعي الأساسي لكنيسة هنسن المعمدانية في بورتلاند، بولاية أوريجون الأمريكية.