٢٨ يونيو ٢٠١٨
مؤتمر بين المسيح وآدم، محاضرة 1
يكتب بولس الرسول في رسالة رومية1: 18- 20
" لأَنَّ غَضَبَ اللهِ مُعْلَنٌ مِنَ السَّمَاءِ عَلَى جَمِيعِ فُجُورِ النَّاسِ وَإِثْمِهِمِ، الَّذِينَ يَحْجِزُونَ الْحَقَّ بِالإِثْمِ. إِذْ مَعْرِفَةُ اللهِ ظَاهِرَةٌ فِيهِمْ، لأَنَّ اللهَ أَظْهَرَهَا لَهُمْ، لأَنَّ أُمُورَهُ غَيْرَ الْمَنْظُورَةِ تُرىَ مُنْذُ خَلْقِ الْعَالَمِ مُدْرَكَةً بِالْمَصْنُوعَاتِ، قُدْرَتَهُ السَّرْمَدِيَّةَ وَلاَهُوتَهُ، حَتَّى إِنَّهُمْ بِلاَ عُذْرٍ
في هذه المحاضرة الشيِّقة يجيبنا القس تشارلز لايتر عن الأسئلة الآتية
ما الذي يعنيه غضب الله؟ وكيف أن غضب الله مُعلَن الآن؟ وما العلاقة بين الفجور والإثم؟
هل الله يكره؟ أوليس الكره أمر لا يتفق مع طبيعة قداسة الله؟
مؤتمر بين المسيح وآدم | مجد وانكسار
يناير 2018